في الفيديو الأخير والفيديوات السابقة عن "اغتيال الجنرال الدليمي"، كثيرون انتقدوني. وقالوا أنه كان خائنا وأنه كان ينوي تنفيذ انقلاب، وأنه كان متواطئا مع الجزائر، ومع الموساد، ومع البوليساريو، .... وكنت دائما ولا أزال أقول بأن تلك المعلومات تحتاج إلى مصادر مكتوبة وموثقة أو شهادات. ففي اليوتوب لا يمكن النطق بالإشاعات إلا إذا كانت توجد مصادر تؤكدها، وفي حالة وجودها فلن أتردد في إعلانها. يجب أن نميز بين الإشاعات وحديث المقاهي، وبين المعلومات الخاضعة لقوانين الصحافة والنشر والتي قد تخضع للمساءلة والمطالبة بالأدلة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تاريخ المغرب .. الثائر أحمد الريسوني

10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب في كتاب لنعوم تشومسكي

مقتل الجنرال الدليمي .. هل تم تفجير سيارته بواسطة قنبلة موقوتة حولت جسده إلى أشلاء ..